أكد عدد من ضباط وأفراد القوات المسلحة المرابطين على الحد الجنوبي أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين بصرف راتب شهر مكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية في الحد الجنوبي، تأتي امتدادا لحرصه الدائم على رفع معنويات جميع أفراد القوات العسكرية، ومتابعته الدائمة لأحوالهم، واطمئنانه على أن يؤدوا واجباتهم في ظروف تساعدهم على مواصلة الانتصارات، التي سطروها في مواجهة المليشيات الإيرانية.
وقال قائد حرس الحدود بقطاع ظهران الجنوب بمنطقة عسير العقيد ناصر بن عبدالله القحطاني، إن التوجيهات بصرف راتب شهر مكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية في الحد الجنوبي، يؤكد أن جميع من هم في خطوط المواجهة يسكنون قلب ملك الحزم، وولي العهد محمد العزم، اللذين يعملان دائما على كل ما يسهم في رفع معنويات المرابطين على الحد الجنوبي، مشيرا إلى متابعة وزير الداخلية شبه اليومية لما يسطره الأبطال من تضحيات، دحرت الأعداء ولقنتهم دروسا لن ينسوها، وبالتالي القضاء على المشروع الإيراني، الذي يستهدف أمن واستقرار المملكة.
وقال، جميع المرابطين يبعثون شكرهم وتقديرهم من الحد الجنوبي إلى خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ويؤكدون بأنهم سيواصلون العمل بنفس الحماس والإصرار، وإنهم على استعداد للتضحية بأرواحهم وكل ما يملكون من أجل حماية الحرمين الشريفين، وكل شبر من تراب الوطن، وبما يكفل استقرار وطن المملكة وشعبها. واعتبر تعيين الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائبا لوزير الدفاع دفعة قوية للعمل العسكري، لما يملكه من خبرات، ولإلمامه بالملف اليمني وكواليسه.
من جانبه، أشار العقيد صالح بن سعد العريعر إلى أن القرار أثلج صدور الأبطال المرابطين والمشاركين على الحد الجنوبي لمواجهة المليشيات الحوثية الإيرانية والقضاء عليها، وعودة الشرعية اليمنية، ليعم الأمن والأمان ربوع اليمن، مؤكداً أن جميع الضباط والأفراد يشعرون باهتمام القيادة منذ أن بدأت عاصفة الحزم وحتى اليوم، من خلال التسهيلات التي تقدم لهم، والمتابعة التي يحظون بها، وحرص الملك وولي العهد ووزير الداخلية على تهيئة الظروف لهم، ومساعدتهم على تجاوز الكثير من العقبات التي تعترضهم ماديا ومعنويا. وقال إن كل هذا ليس بالأمر المستغرب من قيادة تحرص على تلمس احتياجات أبنائها في كل مكان. وأكد العريف عيسى بن سلمان، أن خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يتابعان أحوالهم بشكل مستمر، ويحرصان على أن تكون الظروف مهيأة لهم وهم يضحون بأنفسهم في سبيل الوطن والمواطن.
وقال لمن لا يعرفون أو في قلوبهم مرض، نقول إن سلمان الحزم ومحمد العزم أحرص منّا على أسرنا وأقاربنا، ويعملان دوما على رعايتهم وتأمين احتياجاتهم، وهذا أمر ليس بالمستغرب منهما. وأوضح أن الضباط والأفراد على الحد الجنوبي لديهم الاستعداد لأن يحاربوا المليشيات الحوثية الإيرانية إلى ما لا نهاية، إلى أن يتطهر اليمن. وقال الرقيب هادي عداوي، تلقيت وزملائي نبأ صرف راتب شهر ونحن نقف في الصفوف الأمامية دفاعا عن الوطن ودحرا للمعتدين، لا أستطيع أن أصف سعادتي وزملائي بهذه القيادة العظيمة التي لا تنسى شعبها أبدا وتثمن لجنودها الوفاء وتحفزهم بالمكرمات، ونعاهد ولاة الأمر على الوفاء في المنشط والمكره.
واعتبر الرقيب محمد العتيبي، ووكيل رقيب رامي الجهني أن المكرمة الملكية بصرف راتب شهر دعمت ورفعت معنويات الأبطال التي لن ينال منها العجز في دحر عدونا، وهي رسالة لأعداء الوطن بتلاحم القيادة والشعب التي تقف خلف البواسل الذين يقفون على الحدود الأمامية يدحرون الأعداء ويحفظون أمن الوطن.
وقال قائد حرس الحدود بقطاع ظهران الجنوب بمنطقة عسير العقيد ناصر بن عبدالله القحطاني، إن التوجيهات بصرف راتب شهر مكافأة للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية في الحد الجنوبي، يؤكد أن جميع من هم في خطوط المواجهة يسكنون قلب ملك الحزم، وولي العهد محمد العزم، اللذين يعملان دائما على كل ما يسهم في رفع معنويات المرابطين على الحد الجنوبي، مشيرا إلى متابعة وزير الداخلية شبه اليومية لما يسطره الأبطال من تضحيات، دحرت الأعداء ولقنتهم دروسا لن ينسوها، وبالتالي القضاء على المشروع الإيراني، الذي يستهدف أمن واستقرار المملكة.
وقال، جميع المرابطين يبعثون شكرهم وتقديرهم من الحد الجنوبي إلى خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ويؤكدون بأنهم سيواصلون العمل بنفس الحماس والإصرار، وإنهم على استعداد للتضحية بأرواحهم وكل ما يملكون من أجل حماية الحرمين الشريفين، وكل شبر من تراب الوطن، وبما يكفل استقرار وطن المملكة وشعبها. واعتبر تعيين الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائبا لوزير الدفاع دفعة قوية للعمل العسكري، لما يملكه من خبرات، ولإلمامه بالملف اليمني وكواليسه.
من جانبه، أشار العقيد صالح بن سعد العريعر إلى أن القرار أثلج صدور الأبطال المرابطين والمشاركين على الحد الجنوبي لمواجهة المليشيات الحوثية الإيرانية والقضاء عليها، وعودة الشرعية اليمنية، ليعم الأمن والأمان ربوع اليمن، مؤكداً أن جميع الضباط والأفراد يشعرون باهتمام القيادة منذ أن بدأت عاصفة الحزم وحتى اليوم، من خلال التسهيلات التي تقدم لهم، والمتابعة التي يحظون بها، وحرص الملك وولي العهد ووزير الداخلية على تهيئة الظروف لهم، ومساعدتهم على تجاوز الكثير من العقبات التي تعترضهم ماديا ومعنويا. وقال إن كل هذا ليس بالأمر المستغرب من قيادة تحرص على تلمس احتياجات أبنائها في كل مكان. وأكد العريف عيسى بن سلمان، أن خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يتابعان أحوالهم بشكل مستمر، ويحرصان على أن تكون الظروف مهيأة لهم وهم يضحون بأنفسهم في سبيل الوطن والمواطن.
وقال لمن لا يعرفون أو في قلوبهم مرض، نقول إن سلمان الحزم ومحمد العزم أحرص منّا على أسرنا وأقاربنا، ويعملان دوما على رعايتهم وتأمين احتياجاتهم، وهذا أمر ليس بالمستغرب منهما. وأوضح أن الضباط والأفراد على الحد الجنوبي لديهم الاستعداد لأن يحاربوا المليشيات الحوثية الإيرانية إلى ما لا نهاية، إلى أن يتطهر اليمن. وقال الرقيب هادي عداوي، تلقيت وزملائي نبأ صرف راتب شهر ونحن نقف في الصفوف الأمامية دفاعا عن الوطن ودحرا للمعتدين، لا أستطيع أن أصف سعادتي وزملائي بهذه القيادة العظيمة التي لا تنسى شعبها أبدا وتثمن لجنودها الوفاء وتحفزهم بالمكرمات، ونعاهد ولاة الأمر على الوفاء في المنشط والمكره.
واعتبر الرقيب محمد العتيبي، ووكيل رقيب رامي الجهني أن المكرمة الملكية بصرف راتب شهر دعمت ورفعت معنويات الأبطال التي لن ينال منها العجز في دحر عدونا، وهي رسالة لأعداء الوطن بتلاحم القيادة والشعب التي تقف خلف البواسل الذين يقفون على الحدود الأمامية يدحرون الأعداء ويحفظون أمن الوطن.